رقم قياسي .. شاب يبتز 117 فتاة في المدينة المنورة
أحمد الديحاني من المدينة المنورة
ألقت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المدينة المنورة القبض على شاب ثلاثيني أخيرا بعد أن ابتز 117 فتاة. وتعود تفاصيل القصة إلى أن الشاب أوقع بالفتيات من خلال إحدى وسائل الإعلان الرخيصة مدعيا قدرته على التوظيف لكوادر نسائية، ما جلب له رقما قياسيا في عدد الفتيات المتجاوبات وصل إلى 117 سيدة وفتاة.
واستطاع مركز الحسبة في المدينة المنورة القبض عليه بعد أن تلقى شكوى تقدمت بها فتاة كشفت فيها ملابسات تهديد الشاب لها من خلال ابتزازها عن طريق التهديد بنشر صورها في ساحات الإنترنت وبين جيرانها إذا لم ترضخ لرغباته.
وخلال البحث والتدقيق كشفت الفتاة أن الشاب يقوم بالإعلان في صحيفة إعلانية أسبوعية عن طلب فتيات للعمل في مشروع نسائي، ما دفع مجموعة كبيرة منهن لطلب العمل وإرسال أرقامهن وصورهن وسيرهن الذاتية وجميع طلباته رغبة منهن في الحصول على عمل.
وأكد بندر الربيش المتحدث الرسمي لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المدينة المنورة أن شابا ظل يميز بين السيدات المتجاوبات في هاتفه الجوال عبر إعطاء رموز معينة مثل «ناعمة، هادئة، رصينة، خائفة».
أحمد الديحاني من المدينة المنورة
ألقت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المدينة المنورة القبض على شاب ثلاثيني أخيرا بعد أن ابتز 117 فتاة. وتعود تفاصيل القصة إلى أن الشاب أوقع بالفتيات من خلال إحدى وسائل الإعلان الرخيصة مدعيا قدرته على التوظيف لكوادر نسائية، ما جلب له رقما قياسيا في عدد الفتيات المتجاوبات وصل إلى 117 سيدة وفتاة.
واستطاع مركز الحسبة في المدينة المنورة القبض عليه بعد أن تلقى شكوى تقدمت بها فتاة كشفت فيها ملابسات تهديد الشاب لها من خلال ابتزازها عن طريق التهديد بنشر صورها في ساحات الإنترنت وبين جيرانها إذا لم ترضخ لرغباته.
وخلال البحث والتدقيق كشفت الفتاة أن الشاب يقوم بالإعلان في صحيفة إعلانية أسبوعية عن طلب فتيات للعمل في مشروع نسائي، ما دفع مجموعة كبيرة منهن لطلب العمل وإرسال أرقامهن وصورهن وسيرهن الذاتية وجميع طلباته رغبة منهن في الحصول على عمل.
وأكد بندر الربيش المتحدث الرسمي لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المدينة المنورة أن شابا ظل يميز بين السيدات المتجاوبات في هاتفه الجوال عبر إعطاء رموز معينة مثل «ناعمة، هادئة، رصينة، خائفة».
المصدر : الأقتصاديه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق