اموال كبيره تعد بالملايين من مختلف العملات وكذلك مجوهرات وذهب والماس تم العثور عليها في احد قصور الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي في ( سيدي بوسعيد )
مجلة استثمار , نشاط دؤب يعمل بأقصى طاقه , للحصول على كل ماهو مفيد ومربح في عالم الأنترنت , كما نعمل لنشر ثقافة التجاره والأقتصاد بين رواد موقعنا , لا تبخل علينا بالمساهمه بكل ماهو مفيد لك ولنا ولجميع الأخوه الزوار .
فرص تجاره الكترونيه لا تفوتها
- سوق استثمار للبضائع ذات الجوده والشراء عبر النت
- هل ترغب في مشاهدة الاف القنوات من دون مقص الرقيب ومن غير صحون فضائيه
- مطلوب : وكلاء لصابون صحي نسائي ذو مزايا خاصه
- لأول مره الغسول الرجالي العجيب
- هل ترغب الأستفاده من موقعك او مدونتك او مجموعتك البريديه ماديا ؟
- - موقع رائع لرفع الصور , بل ويعطيك فلوس على رفع صورك
- - حقق اموالا ودخلا اضافيا من : موقعك او مدونتك او منتداك او مجموعتك البريديه
الاثنين، 21 فبراير 2011
الاثنين، 7 فبراير 2011
مطعم ماما زهرة يطفئ جوع أصحاب المشاريع في جنوب السودان
كاترينا مانسون
تفور قدور الشوربة على نيران الحطب في المواقد الحجرية، والنساء يجلسن على أرضية أحد الأكواخ يقطعن أوراق الكودورا الخضراء، ويجهزن الخبز ''الكِسرة'' على الصاجات الساخنة: هذا هو الطعام السريع على الطريقة السودانية. يكتظ مطعم ماما زهرة بالأشخاص الذين يقصدونه لتناول طعام الغداء، وهو على درجة كبيرة من الشعبية لدى المسؤولين الحكوميين في مدينة جوبا، عاصمة جنوب السودان، حيث إنهم يتوجهون إليه لتناول الطعام التقليدي.
يقدم فريق المطعم المكون من الزوجة روز بيتا جوما، وهي مسيحية، والزوج جيرماليلي رومان، وهو مسلم، الطعام لنحو 700 زبون يوميا، ويعمل لديهما 60 شخصا، ويحققان ربحا قدره 100 ألف دولار في السنة، وهما على وشك أن يؤسسا مطعمهم الثالث.
ليس هذا بالأمر السيئ بالنسبة لامرأة بدأت في أوائل تسعينيات القرن الماضي، في إعداد الأكل السوداني الكلاسيكي خارج منزلها عندما كانت القذائف تضرب خلال خمسة عقود من الحرب الأهلية المتقطعة.
''لقد عشت حياة قاسية؛ ولذلك فإنني أعرف قيمة المال'' كما تقول ابنة الثالثة والأربعين وهي تغرف سمك نهر النيل الطازج من المقلى الذي يفور فيه الزيت. ''إنني مستعدة لأي خطر، لكن هدفي هو التوسع، وخدمة زبائني وإيجاد مزيد من الوظائف للنساء''.
مع اقتراب جنوب السودان من الاستقلال عقب استفتاء أجري في كانون الثاني (يناير)، أيده 99 في المائة من الناس الانفصال عن الشمال، سيكون تمكين المزيد من قصص هذه المشاريع الناجحة، عاملا مهما في تطوير اقتصاد يعتمد بدرجة كبيرة جدا على النفط وعلى المساعدات الدولية، وتتم إدارة الكثير من الشركات فيه من قبل أشخاص ليسوا من أبناء البلد.
يعتبر فندق جراند بنتيو في مدينة عاصمة ولاية الوحدة التي تبعد نحو 900 كلم إلى الشمال من مدينة جوبا مثالا على هذه المشاريع. قد توجد في الفندق أرتال من الدلاء وستائر مشدودة بقوارير بلاستيكية مقصوصة، لكنه يعتبر فندق 5 نجوم في المدينة ذات الشوارع الترابية التي تشتهر بالعربات ذات الدولابين والقش.
مثل الكثير من الشركات في جنوب السودان، تم تأسيس هذا الفندق وإدارته من قبل الكينيين.
يقول مدير الفندق مارتن كيماثي (58 عاما) والموظف الكيني المدني المتقاعد الذي فضل المباني ذات الطابق الواحد في مدينة بنتيو على المباني العالية في مدينة نيروبي: ''السودانيون يرفضون العمل في الطبخ وتنظيف الأواني؛ لأنهم يعتقدون أن هذه الأعمال لا تليق بهم، والنساء يرفضن العمل في مجال الضيافة؛ لأنهن يعتبرنها كالدعارة''.
تقول ميلودي أتيل، وهي مستشارة سابقة للبنك الدولي، وتدير الآن منصة استثمارية على الإنترنت تدعى بيس ديفيدند بهدف تشجيع الأنشطة الصغيرة في السودان من خلال القروض: ''إن الأجانب كثيرا ما يرون فرصا لا يراها أبناء البلد: إن الكينيين، والهنود، واللبنانيين والصينيين مدهشون في تحديد الفرص في السوق، أما أصحاب المشاريع في جنوب السودان فليست لديهم هذه المعرفة في الغالب''.
تعتبر ماما زهرة واحدة من بضعة قصص نجاح محلية، في منطقة تحوي ثمانية ملايين نسمة لا يوجد فيها إلا 7333 شركة مسجلة. أجبرت الحرب ملايين الأشخاص على ترك مزارعهم، وفي كثير من الأحيان بلدهم، مخلفين وراءهم قليلا من الخبرة، والمعرفة ورأس المال.
كان نجاح المطعم مدفوعا باتفاقية السلام التي أبرمت في 2005 ووضعت حدا للحرب الأهلية، الأمر الذي سمح لجوما بتأسيس مشروعها في سوق البلدة. شجعها زوجها الذي اقترح عليها أن تأخذ إجازة لمدة عامين من دون راتب من عملها في القطاع المدني لكي تبدأ نشاطها. يقول رومان بفخر واعتزاز: لا يمكنك أن تجد أكثر من خمس نسوة من نوع ماما زهرة، وكان في أثناء ذلك يترجم ما تقوله زوجته باللغة العربية. لكن الانفصال سيضيف إلى الاستقرار وسيتم تأسيس المزيد من الأنشطة.
تغلب الزوجان على مشاكل الفساد، وعدم وجود الأرض ورأس المال والعاملين ذوي الخبرة. وحصلا على قطعة أرض من منظمة إسلامية، سمحت لهما بالبناء عليها بالمجان، شرط أن يدفعا أجرة الأرض فحسب بعد أن يستردا تكاليف المشروع.
لكن المعركة الأكبر إلحاحا هي ضد التضخم. لقد رفعا الأسعار بنسبة 10 في المائة هذا العام. وتظهر الإحصائيات الرسمية أن معدل التضخم بلغ 31.5 في المائة في كانون الثاني (ديسمبر)، وذلك ارتفاعا من 5 في المائة قبل عام.
يتم نقل معظم المواد التي يستخدمانها عن طريق البر من أوغندا، ويشتريان صهريجين من الماء يوميا، كما تقول جوما، رافعة صوتها ليعلو على صوت مولد الديزل المكلف الذي يستخدمانه، لكنها تجد عزاء في أشياء أخرى. حيثما أذهب الآن، يعرفني الناس باسم ماما زهرة: وهذا الاحترام يساوي أكثر من المال.
المصدر
تفور قدور الشوربة على نيران الحطب في المواقد الحجرية، والنساء يجلسن على أرضية أحد الأكواخ يقطعن أوراق الكودورا الخضراء، ويجهزن الخبز ''الكِسرة'' على الصاجات الساخنة: هذا هو الطعام السريع على الطريقة السودانية. يكتظ مطعم ماما زهرة بالأشخاص الذين يقصدونه لتناول طعام الغداء، وهو على درجة كبيرة من الشعبية لدى المسؤولين الحكوميين في مدينة جوبا، عاصمة جنوب السودان، حيث إنهم يتوجهون إليه لتناول الطعام التقليدي.
يقدم فريق المطعم المكون من الزوجة روز بيتا جوما، وهي مسيحية، والزوج جيرماليلي رومان، وهو مسلم، الطعام لنحو 700 زبون يوميا، ويعمل لديهما 60 شخصا، ويحققان ربحا قدره 100 ألف دولار في السنة، وهما على وشك أن يؤسسا مطعمهم الثالث.
ليس هذا بالأمر السيئ بالنسبة لامرأة بدأت في أوائل تسعينيات القرن الماضي، في إعداد الأكل السوداني الكلاسيكي خارج منزلها عندما كانت القذائف تضرب خلال خمسة عقود من الحرب الأهلية المتقطعة.
''لقد عشت حياة قاسية؛ ولذلك فإنني أعرف قيمة المال'' كما تقول ابنة الثالثة والأربعين وهي تغرف سمك نهر النيل الطازج من المقلى الذي يفور فيه الزيت. ''إنني مستعدة لأي خطر، لكن هدفي هو التوسع، وخدمة زبائني وإيجاد مزيد من الوظائف للنساء''.
مع اقتراب جنوب السودان من الاستقلال عقب استفتاء أجري في كانون الثاني (يناير)، أيده 99 في المائة من الناس الانفصال عن الشمال، سيكون تمكين المزيد من قصص هذه المشاريع الناجحة، عاملا مهما في تطوير اقتصاد يعتمد بدرجة كبيرة جدا على النفط وعلى المساعدات الدولية، وتتم إدارة الكثير من الشركات فيه من قبل أشخاص ليسوا من أبناء البلد.
يعتبر فندق جراند بنتيو في مدينة عاصمة ولاية الوحدة التي تبعد نحو 900 كلم إلى الشمال من مدينة جوبا مثالا على هذه المشاريع. قد توجد في الفندق أرتال من الدلاء وستائر مشدودة بقوارير بلاستيكية مقصوصة، لكنه يعتبر فندق 5 نجوم في المدينة ذات الشوارع الترابية التي تشتهر بالعربات ذات الدولابين والقش.
مثل الكثير من الشركات في جنوب السودان، تم تأسيس هذا الفندق وإدارته من قبل الكينيين.
يقول مدير الفندق مارتن كيماثي (58 عاما) والموظف الكيني المدني المتقاعد الذي فضل المباني ذات الطابق الواحد في مدينة بنتيو على المباني العالية في مدينة نيروبي: ''السودانيون يرفضون العمل في الطبخ وتنظيف الأواني؛ لأنهم يعتقدون أن هذه الأعمال لا تليق بهم، والنساء يرفضن العمل في مجال الضيافة؛ لأنهن يعتبرنها كالدعارة''.
تقول ميلودي أتيل، وهي مستشارة سابقة للبنك الدولي، وتدير الآن منصة استثمارية على الإنترنت تدعى بيس ديفيدند بهدف تشجيع الأنشطة الصغيرة في السودان من خلال القروض: ''إن الأجانب كثيرا ما يرون فرصا لا يراها أبناء البلد: إن الكينيين، والهنود، واللبنانيين والصينيين مدهشون في تحديد الفرص في السوق، أما أصحاب المشاريع في جنوب السودان فليست لديهم هذه المعرفة في الغالب''.
تعتبر ماما زهرة واحدة من بضعة قصص نجاح محلية، في منطقة تحوي ثمانية ملايين نسمة لا يوجد فيها إلا 7333 شركة مسجلة. أجبرت الحرب ملايين الأشخاص على ترك مزارعهم، وفي كثير من الأحيان بلدهم، مخلفين وراءهم قليلا من الخبرة، والمعرفة ورأس المال.
كان نجاح المطعم مدفوعا باتفاقية السلام التي أبرمت في 2005 ووضعت حدا للحرب الأهلية، الأمر الذي سمح لجوما بتأسيس مشروعها في سوق البلدة. شجعها زوجها الذي اقترح عليها أن تأخذ إجازة لمدة عامين من دون راتب من عملها في القطاع المدني لكي تبدأ نشاطها. يقول رومان بفخر واعتزاز: لا يمكنك أن تجد أكثر من خمس نسوة من نوع ماما زهرة، وكان في أثناء ذلك يترجم ما تقوله زوجته باللغة العربية. لكن الانفصال سيضيف إلى الاستقرار وسيتم تأسيس المزيد من الأنشطة.
تغلب الزوجان على مشاكل الفساد، وعدم وجود الأرض ورأس المال والعاملين ذوي الخبرة. وحصلا على قطعة أرض من منظمة إسلامية، سمحت لهما بالبناء عليها بالمجان، شرط أن يدفعا أجرة الأرض فحسب بعد أن يستردا تكاليف المشروع.
لكن المعركة الأكبر إلحاحا هي ضد التضخم. لقد رفعا الأسعار بنسبة 10 في المائة هذا العام. وتظهر الإحصائيات الرسمية أن معدل التضخم بلغ 31.5 في المائة في كانون الثاني (ديسمبر)، وذلك ارتفاعا من 5 في المائة قبل عام.
يتم نقل معظم المواد التي يستخدمانها عن طريق البر من أوغندا، ويشتريان صهريجين من الماء يوميا، كما تقول جوما، رافعة صوتها ليعلو على صوت مولد الديزل المكلف الذي يستخدمانه، لكنها تجد عزاء في أشياء أخرى. حيثما أذهب الآن، يعرفني الناس باسم ماما زهرة: وهذا الاحترام يساوي أكثر من المال.
المصدر
الأحد، 6 فبراير 2011
ارتفاع تحويلات العمالة الأجنبية إلى 58.6 مليار خلال 6 أشهر
متابعة - الرياض الإلكتروني:
أعلنت مؤسسة النقد أن تحويلات العاملين في المملكة، واصلت ارتفاعها خلال النصف الاول من 2010م، لتصل الى 58.6 مليار ريال، مقارنة مع 47.8 مليار ريال، خلال الستة شهور المقابلة من 2009م بنسبة ارتفاع تبلغ 22.5%.
واوضحت المؤسسة في تقرير اصدرته اليوم أن تحويلات العاملين والتي تشكل أحد أهم بنود مدفوعات الحساب الجاري في ميزان مدفوعات المملكة، بلغت في الربع الاول من 2010م نحو 28.3 مليار ريال، بينما بلغت في الربع الثاني من نفس العام نحو 30.3 مليار ريال.
وتتزايد تحويلات العاملين الاجانب في المملكة مع ارتفاع أعدادهم، وكذلك تحسن أجورهم في القطاعات الاقتصادية التي تواصل انتعاشها، إضافة إلى حرية التحويلات التي يذهب غالبيتها إلى دول آسيوية، مثل الهند وباكستان وبنغلاديش والفلبين ودول عربية مثل مصر والسودان واليمن، وتعتبر التحويلات مصدرا للعملات الصعبة بالنسبة للدول التي يحول إليها العاملون مدخراتهم.
وتوضح البيانات الصادرة من مؤسسة النقد، أن حجم تحويلات الأجانب العاملين في القطاع الخاص يواصل ارتفاعه السنوي، فقد ارتفع بنسبة 3% في عام 2007م ،ليصل إلى 59 مليار ريال، وزاد بنسبة 33% في عام 2008م وصولا إلى 78.5 مليار ريال، وفي عام 2009م ارتفع بنسبة 22.6% إلى 96.3 مليار ريال.
وحسب اخر إحصائية لمصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات، فقد بلغ عدد المقيمين الأجانب في المملكة 8.429.401 نسمة، وبلغ عدد الذكور من المقيمين غير السعوديين 5.932.974 فردا، أي ما نسبته 70.4 في المائة من إجمالي عدد المقيمين. وبلغ عدد الإناث 2.496.427، أي ما نسبته 29.6 في المائة من إجمالي عدد المقيمين.
المصدر
أعلنت مؤسسة النقد أن تحويلات العاملين في المملكة، واصلت ارتفاعها خلال النصف الاول من 2010م، لتصل الى 58.6 مليار ريال، مقارنة مع 47.8 مليار ريال، خلال الستة شهور المقابلة من 2009م بنسبة ارتفاع تبلغ 22.5%.
واوضحت المؤسسة في تقرير اصدرته اليوم أن تحويلات العاملين والتي تشكل أحد أهم بنود مدفوعات الحساب الجاري في ميزان مدفوعات المملكة، بلغت في الربع الاول من 2010م نحو 28.3 مليار ريال، بينما بلغت في الربع الثاني من نفس العام نحو 30.3 مليار ريال.
وتتزايد تحويلات العاملين الاجانب في المملكة مع ارتفاع أعدادهم، وكذلك تحسن أجورهم في القطاعات الاقتصادية التي تواصل انتعاشها، إضافة إلى حرية التحويلات التي يذهب غالبيتها إلى دول آسيوية، مثل الهند وباكستان وبنغلاديش والفلبين ودول عربية مثل مصر والسودان واليمن، وتعتبر التحويلات مصدرا للعملات الصعبة بالنسبة للدول التي يحول إليها العاملون مدخراتهم.
وتوضح البيانات الصادرة من مؤسسة النقد، أن حجم تحويلات الأجانب العاملين في القطاع الخاص يواصل ارتفاعه السنوي، فقد ارتفع بنسبة 3% في عام 2007م ،ليصل إلى 59 مليار ريال، وزاد بنسبة 33% في عام 2008م وصولا إلى 78.5 مليار ريال، وفي عام 2009م ارتفع بنسبة 22.6% إلى 96.3 مليار ريال.
وحسب اخر إحصائية لمصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات، فقد بلغ عدد المقيمين الأجانب في المملكة 8.429.401 نسمة، وبلغ عدد الذكور من المقيمين غير السعوديين 5.932.974 فردا، أي ما نسبته 70.4 في المائة من إجمالي عدد المقيمين. وبلغ عدد الإناث 2.496.427، أي ما نسبته 29.6 في المائة من إجمالي عدد المقيمين.
المصدر
مداهمة معملاً لتزوير الوثائق الحكومية في حي البطحاء
لرياض – مناحي الشيباني :
دهمت قوة المهمات والواجبات الخاصة بشرطة منطقة الرياض معملاً لتزوير الوثائق الحكومية تديرة عمالة أسيويه وسط حي البطحاء وأحد ( المخابز) في أحد الأحياء كانت المسئول عن المعمل يتخذه موقعاً لتسليم الوثائق الحكومية مع الخبز لزبائن المعمل من مخالفي نظام الأقامه والعمل في البلاد.
وأسفرت عمليات دهم الشقة عن العثور على بعض الملصقات الأمنية المزورة والأختام الحكومية و القبض على أربعة من العاملين، كما أسفرت العملية عن العثور على خادمة هاربة من كفيلها تم إيوائها داخل الشقة إضافة لأعداد كبيرة من الوثائق الحكومية المزورة والأختام وأدوات التزوير.
قسم البحث والتحري بقوة المهمات أعد خطه محكمة للإطاحة بالمزورين سبقت عملية الدهم أسفرت عن تحديد مكان التوزيع (مخبز في مكان عام) يتم تسليم الوثائق المزورة من خلاله بعد تزويرها في المعمل ضبط بداخله شخين أثناء أستلامهما للوثائق المزورة وبداخل الشقة في حي البطحاء تم العثور على سته وعشرين رخصة إقامة مزورة، و5 رخص قيادة مزور وختم تابع لإحدى الإدارات الحكومية داخل الشقة وبتفتيش الشقة عثر بداخلها خادمة آسيوية هاربة من كفيلها، ووجد بإحدى الغرف معمل متكامل لتزوير الوثائق يحوي جهاز حاسب آلي مكتبي، وثلاث طابعات وجهازي مسح ضوئي وأربعة عشر جهاز حراري لتغليف الوثائق و 469 بطاقة بيضاء معدة لطباعة الوثائق الحكومية عليها، وجهازين لطباعة الوثائق وما يزيد على 400 رخصة إقامة و17 رخصة قيادة و4 رخص سير على بياض و 21 رخصة قيادة على بياض و200 نموذج لإقامات دفترية وختمين تابعين لإحدى الإدارات الحكومية إضافة لبعض الملصقات الأمنية والوثائق الأخرى، ولازالت التحقيقات تتواصل مع المتورطين في القضية قبل أحالتهم للقضاء.
الخميس، 3 فبراير 2011
توقع صعود مؤشر الغذاء العالمي لمستوى قياسي يتخطى مستويات الـ 2008
ميلانو :رويترز
من المتوقع أن تقفز اسعار الاغذية المرتفعة اليوم بمؤشر الامم المتحدة لاسعار الاغذية الى مستوى قياسي مرتفع في يناير للشهر الثاني على التوالي متجاوزة أكثر المستويات التي فجرت حوادث الشغب المتصلة باسعار الغذاء في عامي 2007 و2008.
وكان مؤشر منظمة الامم المتحدة للاغذية والزراعة الفاو لاسعار الغذاء الذي يقيس التغيرات الشهرية في اسعار سلة غذائية تضم الحبوب والبذور الزيتية ومنتجات الالبان واللحوم والسكر قد سجل مستوى قياسيا مرتفعا في ديسمبر كانون الاول متخطيا المستوى المرتفع السابق المسجل في يونيو حزيران 2008 خلال الازمة الغذائية.
وكان مزيج من الاسعار المرتفعة للنفط والوقود وزيادة استهلاك انواع الوقود الحيوي وسوء الاحوال الجوية وارتفاع اسعار العقود الاجلة قد قفز باسعار الغذاء عاليا في عامي 2007 و2008 ليفجر احتجاجات عنيفة في بلدان منها مصر والكاميرون وهايتي.
وكانت منظمة الفاو التي تتخذ روما مقرا حذرت من ان اسعار الغذاء قد ترتفع اكثر معبرة عن مخاوفها بشأن الانماط العالمية للاحوال الجوية. وكان جفاف حاد في منطقة البحر الاسود العام الماضي وأمطار غزيرة في استراليا والمناخ الجاف في الارجنتين وتوقعات بقفزة للطلب بعد الاضطرابات في شمال افريقيا والشرق الاوسط قد ساعدت على صعود اسعار الحبوب الى مستويات مرتفعة لم تشهدها منذ عدة اعوام.
المصدر
من المتوقع أن تقفز اسعار الاغذية المرتفعة اليوم بمؤشر الامم المتحدة لاسعار الاغذية الى مستوى قياسي مرتفع في يناير للشهر الثاني على التوالي متجاوزة أكثر المستويات التي فجرت حوادث الشغب المتصلة باسعار الغذاء في عامي 2007 و2008.
وكان مؤشر منظمة الامم المتحدة للاغذية والزراعة الفاو لاسعار الغذاء الذي يقيس التغيرات الشهرية في اسعار سلة غذائية تضم الحبوب والبذور الزيتية ومنتجات الالبان واللحوم والسكر قد سجل مستوى قياسيا مرتفعا في ديسمبر كانون الاول متخطيا المستوى المرتفع السابق المسجل في يونيو حزيران 2008 خلال الازمة الغذائية.
وكان مزيج من الاسعار المرتفعة للنفط والوقود وزيادة استهلاك انواع الوقود الحيوي وسوء الاحوال الجوية وارتفاع اسعار العقود الاجلة قد قفز باسعار الغذاء عاليا في عامي 2007 و2008 ليفجر احتجاجات عنيفة في بلدان منها مصر والكاميرون وهايتي.
وكانت منظمة الفاو التي تتخذ روما مقرا حذرت من ان اسعار الغذاء قد ترتفع اكثر معبرة عن مخاوفها بشأن الانماط العالمية للاحوال الجوية. وكان جفاف حاد في منطقة البحر الاسود العام الماضي وأمطار غزيرة في استراليا والمناخ الجاف في الارجنتين وتوقعات بقفزة للطلب بعد الاضطرابات في شمال افريقيا والشرق الاوسط قد ساعدت على صعود اسعار الحبوب الى مستويات مرتفعة لم تشهدها منذ عدة اعوام.
المصدر
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
الـــمــحــتويـــــات
اخبار اقتصاديه
(31)
اخبار واحداث
(69)
البورصات وسوق الأسهم
(4)
بنوك الكترونيه
(4)
تحقيق ولقاء
(9)
جرائم احتيال
(16)
جرائم اقتصاديه
(12)
حماية المستهلك
(3)
سوق استثمار الألكتروني
(24)
عروض تجاريه
(65)
عقارات واسكان
(10)
علوم وتكنولوجيا
(5)
عماله وتوظيف
(14)
فرص استثماريه
(6)
مقالات اقتصاديه
(12)
من مقالات الصحف
(11)
منوعات
(48)
مواقع ربحيه وتجاره الكترونيه
(8)
ميزانية الأسره
(5)